رئيس هولندا الأسبق..'خجل' من الفلسطينيين
رئيس هولندا الأسبق فان إخت، مثله كمثل كارتر الرئيس الأسبق للولايات المتحدة الأمريكية وطوني بلير رئيس الوزراء البريطاني سابقا ...وضع ألف خط تحت سابقا ....والحاضر مفقود
والمستقبل غير واضح وملغم بكثير من مفاجآت دامية تزيد من هشاشة السلام العادل الذي ينادي به هؤلاء ، طالما انهم يتحدثون عن القضية الفلسطينية بكل عاطفة وشفقه وماضي هزيل .
وما يزيد المهزلة اليومية بخبرنا اليوم هو الشفقة علي كل لسان غربي مع قضيتنا ونحن العرب نلهف ونركض بهرولة مع كل لسان ينادي من بعيد ومن أعمق كهف لا يراه الجميع إلا الضعفاء بالرغم ان الحق ينطق بوقت ضائع ...ولا يبالي به الكيان السرطاني المعادي لأنهم أصبحوا بمناصب هشة وغير قوية كالسابق ...إذن لا خوف منهم ...وأكثروا من الحديث ونحن لا نعطي أهمية لكم لأنهم ماضي... وان كان ضمن الحقوق الشرعية المصيرية للفلسطينيين .....هل ذلك يزيد قهرنا أم يزيد أملنا بهم ؟؟؟
اعتقد الإجابة بداخلكم انتم الفلسطينيين أصحاب القضية العربية
ونكرر ونقول وننتظر أي مسئول عربي وان كان له أسبقية سياسية حتي ...أن ينطق بهذه الحقائق التي تعطينا الأمل والقوة من لسان عربي قريب للقضية وللفلسطينيين ... ومنذ ستين عام ننتظر هذا القرب وهذا النصر ...
ونقول لك أيها الرئيس الهولندي لا تخجل إذا لم يكن مسئول عربي قد خجل من قبلك ....
خجلك يشرفنا حقاً!!!
يتبع بخبر يومي جديد
رئيس هولندا الأسبق فان إخت، مثله كمثل كارتر الرئيس الأسبق للولايات المتحدة الأمريكية وطوني بلير رئيس الوزراء البريطاني سابقا ...وضع ألف خط تحت سابقا ....والحاضر مفقود
والمستقبل غير واضح وملغم بكثير من مفاجآت دامية تزيد من هشاشة السلام العادل الذي ينادي به هؤلاء ، طالما انهم يتحدثون عن القضية الفلسطينية بكل عاطفة وشفقه وماضي هزيل .وما يزيد المهزلة اليومية بخبرنا اليوم هو الشفقة علي كل لسان غربي مع قضيتنا ونحن العرب نلهف ونركض بهرولة مع كل لسان ينادي من بعيد ومن أعمق كهف لا يراه الجميع إلا الضعفاء بالرغم ان الحق ينطق بوقت ضائع ...ولا يبالي به الكيان السرطاني المعادي لأنهم أصبحوا بمناصب هشة وغير قوية كالسابق ...إذن لا خوف منهم ...وأكثروا من الحديث ونحن لا نعطي أهمية لكم لأنهم ماضي... وان كان ضمن الحقوق الشرعية المصيرية للفلسطينيين .....هل ذلك يزيد قهرنا أم يزيد أملنا بهم ؟؟؟
اعتقد الإجابة بداخلكم انتم الفلسطينيين أصحاب القضية العربية
ونكرر ونقول وننتظر أي مسئول عربي وان كان له أسبقية سياسية حتي ...أن ينطق بهذه الحقائق التي تعطينا الأمل والقوة من لسان عربي قريب للقضية وللفلسطينيين ... ومنذ ستين عام ننتظر هذا القرب وهذا النصر ...
ونقول لك أيها الرئيس الهولندي لا تخجل إذا لم يكن مسئول عربي قد خجل من قبلك ....
خجلك يشرفنا حقاً!!!
يتبع بخبر يومي جديد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق