- رجل لا يقدر علي تحمل اعباء عائلته وتكاليف الحياة ...فكيف يريد ان يستقبل اطفالا جدد بجانب اولاده الذين يالكاد يعيشون بالقليل والقليل ...عندما علم بحمل زوجته .. جعلها تعتلي اسطوانة الغاز الممتلئة علي اكتافها من الطابق الاول حتي الثالث ليكي تجهض حملها ...
ولكن قدرة الله كانت فوق عناد وفقر وغضب عباده ....ولكن إلي متي؟؟
- كثير من عائلات غزة اصبحوا يعرضون اثاث بيتهم للبيع حتي يوفروا قوت يومهم لابنائهم
وان لم تصدق اذهب الي أي سوق من اسواق غزة سوف تري الكثير والكثير من الاثاث المستخدم في بيوت هدمت وبيوت انعدمت بها الامل من استمرارها للعيش ...انه مزاد علني بغيض رغم الجميع ينشا ويتواجد اينما تواجد الظلم والحصار والقهر ودمعة المقهور اكثر مرارة من أي دموع اخري ....ولكن الي متي؟؟

- امرأة لديها اكتر احد عشر طفل وشاب ..تري البؤس في عيونهم والحرمان في تلهفهم بتناول أي طعام يأكلون او ما يتوفر لهم ....ورزقت قبل أكثر من عام بتوأم من الإناث في يوم التقيت بها ولم اعرفها الا من لبسها ولبس أولادها ولهجتها المميزة التي يشفق عليها الجميع ...كيف كانت تحمل طفليها؟؟؟
اذا رايت المنظر عينك سوف تبكي ولا تجف ...وقلبك ينبض بألم وحزن
كانت ذاهبة الي السوق تتسوق بالقليل وبقدرتها وحسب ما توفر لها ولكن الطفلان كيف استطاعت عن تحملهما بين يديها؟؟؟
الطفل الاول كان علي صدرها ويديها تحضنهما ..والثاني كان نائم بسلة الخضروات المقطعة الموصوله في خيوط ذابت من كثرة الاستعمال ...اكاد لا اصدق وانا المح شيئا مايتحرك بداخل السلة.. والا به طفل رضيع لم يجد مكان في حضن امه ....يالله ..همست فورا لها كان الله بعونك اختي .....والآن تتعالج من مرض مزمن خطير ويجعلها كل يوم تعطي وتمنح أولادها ما تبقي لها من حنان وما تبقي لها من أشهر معدودة مرض... بمنتهي الخطورة قد يكون ارحم بها من حالها... ولكن الأولاد الأيتام من سيكون بهم رحيم بالدنيا .....ولكن الي متي؟؟
ولكن قدرة الله كانت فوق عناد وفقر وغضب عباده ....ولكن إلي متي؟؟

- كثير من عائلات غزة اصبحوا يعرضون اثاث بيتهم للبيع حتي يوفروا قوت يومهم لابنائهم
وان لم تصدق اذهب الي أي سوق من اسواق غزة سوف تري الكثير والكثير من الاثاث المستخدم في بيوت هدمت وبيوت انعدمت بها الامل من استمرارها للعيش ...انه مزاد علني بغيض رغم الجميع ينشا ويتواجد اينما تواجد الظلم والحصار والقهر ودمعة المقهور اكثر مرارة من أي دموع اخري ....ولكن الي متي؟؟

- امرأة لديها اكتر احد عشر طفل وشاب ..تري البؤس في عيونهم والحرمان في تلهفهم بتناول أي طعام يأكلون او ما يتوفر لهم ....ورزقت قبل أكثر من عام بتوأم من الإناث في يوم التقيت بها ولم اعرفها الا من لبسها ولبس أولادها ولهجتها المميزة التي يشفق عليها الجميع ...كيف كانت تحمل طفليها؟؟؟
اذا رايت المنظر عينك سوف تبكي ولا تجف ...وقلبك ينبض بألم وحزن

كانت ذاهبة الي السوق تتسوق بالقليل وبقدرتها وحسب ما توفر لها ولكن الطفلان كيف استطاعت عن تحملهما بين يديها؟؟؟
الطفل الاول كان علي صدرها ويديها تحضنهما ..والثاني كان نائم بسلة الخضروات المقطعة الموصوله في خيوط ذابت من كثرة الاستعمال ...اكاد لا اصدق وانا المح شيئا مايتحرك بداخل السلة.. والا به طفل رضيع لم يجد مكان في حضن امه ....يالله ..همست فورا لها كان الله بعونك اختي .....والآن تتعالج من مرض مزمن خطير ويجعلها كل يوم تعطي وتمنح أولادها ما تبقي لها من حنان وما تبقي لها من أشهر معدودة مرض... بمنتهي الخطورة قد يكون ارحم بها من حالها... ولكن الأولاد الأيتام من سيكون بهم رحيم بالدنيا .....ولكن الي متي؟؟
هناك تعليق واحد:
حسبي الله ونعم الوكيل
ربنا معكم يااخواني وان شاء الله الفرج قريب
ابنة فلسطين
اشكر القائمين علي صمت غزة
وتحياتي لكم
والي الامام
إرسال تعليق